الإســــــــــــــــلام والعبيد والرق فى السودان اليوم
موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history
بقلم عزت اندراوس
الإســــــــــــــــلام والعبيد والرق فى السودان اليوم
هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات
وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا
اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير -
أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
|
لقد خلق الرب الإله الإنسان حراً وأستعبدة الأشرار من بنى البشر لقد دفع الإسلام الإنسان للتوحش والبربرية فقد أمر تابعيه بعبودية الإنسان لأخيه الإنسان وذكر عن محمد صاحب الشريعة الإسلامية أنه عندما كان فى السوق قال له زاهر : " من أنت " فقال محمد صاحب الشريعة الإسلامية : " أنــا من يشترى ويبيع العبيد " واليوم نسمع أن أولاد السودان يباعوا ويعاملون كعبيد والبنات يغتصبون هل هذا هو الإسلام ؟ نعم هذا هو الإسلام الحقيقى .. فقد كان فى العربية بعد نشر الإسلام سوق فى عكاظ يباع فيه العبيد والخبر الذى يذاع فى أنحاء العالم بواسطة الـ بى بى سى خبر يجب أن يعرفه كل أنسان إلا وهو أن الإنسان فى الإسلام هو عبد حتى ولو كان حراً لأنه مرهون بعقيدة دينية لا يستطيع الفكاك منها ويوم أن يتمرد ويعتنق ديناً آخر يقتل بحد السيف حد الردة الإسلامى هذه هى شريعة الإسلام - الإختطاف والإذلال بالعبودية والرق وشراء وبيع العبيد والإغتصاب للنساء. ************************************* الخبر التالى منقول عن وكالة الأنباء العالمية بى بى سى بتاريخ الأحد 25 /3/2007 م العرب المسلمين إختطفوا زوجة أكيش وأبنه
لم ير أكيش أرول دنج زوجته وابنه منذ اختطفتهم رجال الميليشيات من دارهم في جنوب
السودان قبل 19 عاما. ويتساءل أرول قائلا "أسأل الرب، لماذا يا رب يعود أولاد آخرون وليس أولادي! ماذا فعلت حتى أستحق هذا؟".
ويعتقد أن نحو ثمانية آلاف شخص يعيشون تحت نير العبودية في السودان، بعد 200 عام
من حظر بريطانيا لتجارة الرقيق عبر الأطلسي وبعد 153 عاما من محاولتها إلغاء
العبودية في السودان.
اختطفت
وهي في العاشرة من جنوب السودان وعادت آنييل إلى بيتها في ظل خطة حكومية العام الماضي. وتشعر آنييل بالسعادة وهي تجلس على الأرض خارج الكوخ الطيني القديم الذي تعيش فيه الآن هي وأولادها الخمسة، إذ أنها استعادت أخيرا حريتها وأصبحت قادرة على أن تقرر مصيرها.
وتقول آنييل "قال لي مختطفي إنني عبدة له وعلي أن أفعل كل ما يأمرني به - أحضر
له الماء والحطب، وأرعى ماشيته وأزرع أرضه".
ولكن الحرية ليست بالضرورة أمرا سهلا - إذ يتعين عليها الآن إعالة الأولاد
بمفردها، دون دعم من المانحين أو الحكومة.
ماركو أكوت دينج أكوت يقول : في عام 1987 جاءت الميليشيات العربية إلى
قريتنا وأخذتني ، كما اختطفت ابنة أخي ولم أرها منذ ذلك الحين. ****************************************** ابوك أتوك دين تقول : اختطفت مع أثنين من إخوتي، وهما جارانج وبول. ولكننا اختطفنا من قبل عدة أشخاص ولم أر شقيقيي منذ اختطافنا، جارانج توأمي وأشعر أن جزءا مني قد فقد بعد اختطاف أخي , أجبرت على الزواج من عربي، وكنت في الثالثة عشر عندما أنجبت أول أبنائي. كان زوجي يضربني وكنت أرغب في الهرب, وحانت فرصة الهرب عام 2006. نمت يوما كاملا فور وصولي لأهلي، وكانت هذه أول راحة استمتع بها بعد أعوام طويلة. ****************************************** أشول دور نجور تقول : كان خاطفي , ويدعى خليل, يعاملني معاملة جيدة. ولم يكن علي سوى جلب الماء , كانت له ابنة وكان يعاملنا نفس المعاملة، وإذا اشترى لها شيئا كان يشتري لي مثله, عندما جاءت الشرطة أردت أن أبقى معه، ولكنهم أرغموني على العودة ولكني سعيدة أيضا الآن لأني مع أسرتي. ****************************************** أدوت مانيول تقول كان عمري سبع سنوات عندما اختطفت، لقد روعت وظللت أبكي طوال اليوم، قالوا لي أنني الآن مسلمة وأسموني اسماً إسلامي وهو (أكوما) , كان علي جمع خشب الوقود، وأراد أحد الرجال أن يتزوجني ولم أكن أرغب في ذلك لكن لم يكن لدي خيار. لقد نسيت لغة أهلي الدينكا كما نسيت أسمي الحقيقي، لكن أحد أبناء عمومتي تعرف علي عندما أعدت إلى موطني , عندما كنت في معسكر الاحتجاز، عاد ذلك الرجل وسرق ابني الأكبر حسي ****************************************** مرور كول يقول : في يوم قلت للشخص الذي اختطفني ويدعى عبد الرحمن أنني أريد العودة لبيتي، فغضب مني وحاول أن يذبحني، ورغم أنني استطعت الإفلات منه، إلا أن السكين قطعت حاجبي , طلب مني أن أناديه (أبي) وأسماني (حسن عبد الرحمن)، وقال أنني مسلم لكنني لم استجب له , لقد كان هناك العديد من أطفال الدينكا في المعسكر الذين كانوا يضربون، توفي أحدهم وكان يدعى دوت ماويش.
******************************************
الإســـــــلام أدى إلى إنهيار السودان
ولا شك في أن آنيل والعديد غيرها ممن تحدثنا إليهم يبدو أنهم يعيشون في ظروف
عبودية - حيث اختطفوا، وتعرضوا للعمل القسري، وكثيرا ما ضربوا.
الأمم المتحدة والعبودية **************************** وفى مصر يرى الأخوان المسلمين والإرهابيين أن المرأة تعتبير من الجوارى فقال الأستاذ أحمد رجب عن توظيف المرأة قاضية فى جريدة الأخبار بتاريخ 13/4/2007م السنة 55 العدد 17154 مبروك اعتلاء المرأة لمنصة العدل، فهو انتصار للتحضر، وانتصار علي عنصرية سي السيد، وضربة 'قاضية' لبعض الفئات التي لا تري في المرأة إلا مرتعا جنسيا يندرج تحت مصنف الجواري.
http://www.coptichistory.org/new_page_2707.htm
|